U3F1ZWV6ZTIxNzY3MDU4NjYzX0FjdGl2YXRpb24yNDY1OTA3NDQyMjA=
recent
أخبار اليوم

طّرق منزليّة لعلاج حرقان البول

طّرق المنزليّة لعلاج حرقان البول

حرقان أثناء التبول عرض مزعج يتعرض له البعض ، والذي قد يستمر بعد التبول أيضا ، وهو عرض يصيب النساء بنسبة أكبر من الرجال كما تزداد الإصابة بالحرقة في فصل الشتاء خاصة ، قد يصاحب حرقان البول تقطع البول وعدم خروجة بسلاسة ، أو الشعور بألم في الحالب أو المثانة ، أو تلون البول بقطرات دموية ، أو حكة داخلية عند النساء ، وترجع الإصابة بالحرقان أثناء التبول للإصابة ببعض الأمراض الخاصة بالمسالك البولية ، أو ببعض الممارسات الخاطئة التي يسلكها الشخص في حياته ، وبشكل عام لابد من مراجعة الطبيب عند الشعور بالحرقان أثناء التبول ، وعمل تحاليل البول اللازمة ، مع الاستعانة ببعض العلاجات والمشروبات الطبيعية التي تعد عاملا مساعد للشفاء ولا يعتمد عليها فقط في العلاج دون مراجعة الطبيب .
 طُّرُق  طبيعيّة أو مُمارسات مُعيّنة دون اللّجوء إلى تناول الأدوية. 
  1. الإكثار من شُرب الماء: إذ يُساهم في التَخلُّص من البكتيريا المُسببّة للالتهاب ومن سُمومها أيضاً. ويعمل كذلك على منع الإصابة بالجفاف الذي من شأنِه زيادة حرقان البول سوءاً، ويُساعد أيضاً على تنظيم تَدفُّق البول.
  2. استخدام ضمادّات قماشيّة ساخنة: وذلك بوضعها على أسفل البطن لتخفيف الضّغط على المثانة البوليّة وبالتّالي التّقليل من حرقان البول.
  3. تناول خلّ عصير التفّاح: لما له من فوائد في مُقاومة مُختلَف أنواع الالتهابات المُسبِّبة لحرقان البول. ويُستخدَم بإضافة مِلعقة منه إلى مِلعقة من العسل في كوبٍ من الماء وشُرب الخليط مَرَّتين يوميّاً.
  4. تناول لبن الزباديّ: إذ يعمل على تقليل نموّ البكتيريا الضَارّة المُسبِّبة للالتهاب، بالإضافة إلى تحفيز نموّ البكتيريا النّافعة، وبذلك يُقوّي مناعة الجسم.
  5. تناول صودا الخبز: وذلك يرجع إلى طبيعته القاعديّة وما له من أثرٍ في التّخفيف من حموضة البول، والتّقليل بذلك من الشّعور بالحرقان.
  6. تناول عصير اللّيمون: فعلى الرّغم من طبيعته الحامضيّة إلّا أنّ له تأثيراً قاعديّاً على جسم الإنسان. بالإضافة إلى مزاياهُ العديدة في مُقاومة شتّى أنواع الالتهاب.
  7. استخدام الزّنجبيل: إذ يعمل على تقوية مَناعة الجسم، ومُحاربة الالتهابات البكتيريّة والفيروسيّة.
  8. تناول الخيار: فهو يحتوي على نِسَبٍ عاليةٍ جدّاً من الماء، ويمنع بذلك الإصابة بالجفاف، ويُساعد على التَخلّص من البكتيريا. بالإضافة إلى مُساهمته في تحسين إدرار البول
الاسمبريد إلكترونيرسالة